*التقارب الروسي السوداني من اجل أبعاد السودان من المحور الأمريكي.
*التقارب الأمريكي السوداني من اجل أبعاد السودان من المحور الروسي.
* الامريكان غير مضمنين يمكنهم تغير رأيهم فى اى وقت.
* الروس مضمنين وسينفذون ما يتفقون عليه.
* المخابرات الأمريكية قلقه من التقارب السوداني الروسي والذي وصله مرحلة تبادل المصالح بين البلدين. *مطلوبات السودان المرحليه المساعدات العسكرية وروسيا على استعداد لايصالها للسودان لان السودان فى حالة حرب ضد مليشيات متعددة.
* السودان له أسبابه التي جعلته يتعامل مع روسيا وليس بغرض العداء مع امريكا وهو يفضل امريكا على روسيا رغم شحها وبخلها لتفادى شرها لانها مسيطره على العالم ومؤسساته الدولية.
*السودان مضطر للتعاون مع روسيا لحاجته المساه للمساعدات العسكرية فى الوقت الراهن فى ظل التجاهل الأمريكي وتقفيل المنافذ الدولية على السودان.
* يقال ان مريكا أبدت استعدادها ان تقدم دعم عسكري عاجل للسودان وانها ستضغط علي مليشيا الجنجويد لوقف الحرب وفق شروط التى يريدها السودان في مقابل تجميد العلاقات السودانية الروسيه.
* ما اخشاه أن تماطلنا امريكا حتى يتمكن العدوا مننا ونكون شربنا المقلب وخدعتنا امريكا ونفقد روسيا المضمونه فالحزر ثم الحزر.
* افضل اللعب على الحبلين وتحقيق مصالح الطرفين فى السودان مع استمرار مصالحنا لتفادي شر الكفار الامريكان والروس.
دكتور عصام دكين
مشاركة الخبر علي :