Author Image
د.احمد التجاني محمد

03 -09- 2024

سنمضي  في ذات المنهج وفي ذات الطريق نصرة للوطن وقواتنا  المسلحة،، 
ولن نحيد عنها مهما فعلت المليشيا  المتربصة وادواتها  الناعمة لتكميم الأفواه  وتهير حسابنا بالواتساب،،
لايماننا العميق أن قوة الكلمة اكثر ايلاما من السلاح،،
(فكل ميسر لما خلق له)
لن نعير اهتماما بالسفهاء من والناشطين الذين عمي الله أبصارهم عن الحق وجعل علي قلوبهم غشاوة لا يرون ولا يسمعون عن هذه الجرائم  لانهم مجرد دمي متحركة لدي المليشيا الإرهابية تنبح وتنهق ،،
وهل ينفع يوما لدي كبد السماء،، نباحا لمغلول الكلاب ضريرا،،

   

مشاركة الخبر علي :