اصدرت وزارة الخارجية السودانية بيان بعد صدور توصيات بعثة الامم المتحدة لتقصى انتهاكات حقوق الانسان وجرائم الحرب في السودان فهى هيئة سياسية وليست قانونية، واعلنت وزارة الخارجية السودانية رفضها القاطع لما جاء في تقريرها عن الجرائم التي ارتكبت وجعلت القوات المسلحة طرفا فى الانتهاكات حيث اوصت اللجنة بارسال قوات اممية لحماية المدنيين وحظر الأسلحة.في تقرير اخر صدر عنها اليوم طالبت منظمة (هيومن رايتس ووتش) مجلس الأمن توسيع نطاق حظر الأسلحة في دارفور ليشمل كل السودان للحد من تدفق الأسلحة التي يمكن استخدامها لارتكاب جرائم حرب. كما رصد التقرير أسلحة ومعدات قتالية حديثة حصل عليها طرفا القتال مؤخرًا. ورجح التقربر أن تستخدم هذه الأسلحة والمعدات في ارتكاب المزيد من الجرائم، في الحرب التي وصفها التقرير بأنها أحد أسوأ الأزمات الإنسانية والانتهاك لحقوق الإنسان في العالم، "حيث ترتكب الأطراف المتحاربة فظائع مع الإفلات من العقاب.
* الان السودان يواجه هجمة شرسة من منظمات دولية مشبوه يتطلب من الجميع اليقظة والحذر.
__________________________
سلسلة دكينيات تقدم التحليل الواقعى والخبر الصادق ولسان حال المظلومين والمكلومين دكتور عصام دكين
مشاركة الخبر علي :
* الان السودان يواجه هجمة شرسة من منظمات دولية مشبوه يتطلب من الجميع اليقظة والحذر.
__________________________
سلسلة دكينيات تقدم التحليل الواقعى والخبر الصادق ولسان حال المظلومين والمكلومين دكتور عصام دكين
مشاركة الخبر علي :