الشكر و (العرفان ) ، لمجهودات تبذل وعطاءٌ يؤتي ثمارته ، حركةً خلف الأضواء تدور و تمور ، تثلج الصدور و تدخل السرور على قلوب البائسين وتعين القادرين على العطاء .
شكراً وتقديراً لأُناس في حياتنا يخلِّدون أسماءِهم في ذاكرة الإنسانية … صبغتهم الأفعال لا الأقوال …
هو العزيز الكريم السيِّد / معتصم طلحة المستشار بسفارة السودان بالمملكة المغربية . رجلٌ أطلَّ إلى المملكة منذ ( أربعة أعوام ونصف وهو مفعمٌ بالنشاط والحيوية باسطاً يديه وقلبه ، سبَّاقاً بعطائه مدركاً لمهامه تسابقه خطواته مجيئاً وذهابا ، هو ذا مدين للجميع .
دبلوماسي رفيع المقام ذو خلقٍ نبيل وذوقٌ رفيع وإحترام يفوق الوصف . ما من أحداً يقبلٌ براً أو جواً وبحراً إلَّا وتجده أول من إستقبله ضيفاً للمملكة مشاركاً أصيلاً في جميع الفعاليات { المؤتمرات ، البرامج الرسمية الإحتفالات رياضيةً كانت أم ثقافيةً وإجتماعية .
رجلاً يمثلُ وطناً إسمه السودان . شفيف عفيف يعمل بصمت من غير ضوضائية ولا صخب ، شعلة من النشاط والحيوية .
تميزت فترة عمله بالمرونة ، وروح
مشاركة الخبر علي :
شكراً وتقديراً لأُناس في حياتنا يخلِّدون أسماءِهم في ذاكرة الإنسانية … صبغتهم الأفعال لا الأقوال …
هو العزيز الكريم السيِّد / معتصم طلحة المستشار بسفارة السودان بالمملكة المغربية . رجلٌ أطلَّ إلى المملكة منذ ( أربعة أعوام ونصف وهو مفعمٌ بالنشاط والحيوية باسطاً يديه وقلبه ، سبَّاقاً بعطائه مدركاً لمهامه تسابقه خطواته مجيئاً وذهابا ، هو ذا مدين للجميع .
دبلوماسي رفيع المقام ذو خلقٍ نبيل وذوقٌ رفيع وإحترام يفوق الوصف . ما من أحداً يقبلٌ براً أو جواً وبحراً إلَّا وتجده أول من إستقبله ضيفاً للمملكة مشاركاً أصيلاً في جميع الفعاليات { المؤتمرات ، البرامج الرسمية الإحتفالات رياضيةً كانت أم ثقافيةً وإجتماعية .
رجلاً يمثلُ وطناً إسمه السودان . شفيف عفيف يعمل بصمت من غير ضوضائية ولا صخب ، شعلة من النشاط والحيوية .
تميزت فترة عمله بالمرونة ، وروح
مشاركة الخبر علي :