Author Image
أضواء البيان

26 Sep, 2024

 

 

 

ولاية الخرطوم اندلعت فيها الحرب فى ١٥ أبريل ٢٠٢٣م واصبحت من اكثر المناطق المتأثرة بالحرب مما افقدها معظم الموارد والامكانيات باعتبارها العاصمة القومية. 
* وإلى ولاية الخرطوم احمد عثمان حمزة شأت الاقدار أن يكون على رأس الولاية المنكوبه وان يتحمل عب تسيرها بتوفير المياه والكهرباء وتشغيل المستشفيات والأسواق وتأمين الناس واعادة سير المواصلات وفتح الطلمبات.
* وإلى  الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة يرتدي الكاكى لأمة الحرب لم يخلعها فهو جندى من جنود هذا الوطن العزيز. 
* وإلى ولاية الخرطوم احمد عثمان حمزة يفكر فى اعمار الخرطوم فى ظل الحرب وهذا ايمان عميق واستهداء بهدى النبى محمد صلى الله عليه وسلم من كان فى يد احدكم فسيله والساعة قائمة فل يغرسها.
* وإلى ولاية الخرطوم احمد عثمان حمزة يفكر فى اعادة اعمار ولاية الخرطوم فى الوقت الحالى وهذا اندل يدل على أن الرجل لا يعرف اليأس ولا الاستسلام ولا يعرف الاحباط.
* وإلى ولاية الخرطوم ينادى بإعادة الاعمار الواقع والتحديات فى ولاية الخرطوم فى اى حى أو حارة تم طرد الجنجويد منها ليعيد لها الحياة والاستقرار. 
* ايمان وإلى  ولاية الخرطوم احمد عثمان حمزة بعملية اعادة الاعمار احد اهم آليات بناء السلام والاستقرار للمواطنين فهو يهدف إلى خلق بيئة آمنة مستقرة ووقف الفوضى.
* بهذا الصمود والجلد أن مليشيا الدعم السريع المتمردة تنشط هذه الأيام بتكثيف اسقاط الدانات لقتل المواطنين لكى يهجروا محلية كررى الامنه المستقرة بفعل جهود وإلى ولاية الخرطوم. 
* التاريخ لن يرحم ولن ينسى سوف يسجل أن وإلى ولاية الخرطوم لم يهرب ولم يهجر ولايتة بل ظل صامدا ولم يضع لأمة الحرب.
* مثل ما غناء الشعراء كررى تحدث عن رجالا كالاسود الضارية وبداء من كررى التحرير الأستاذ أحمد عثمان حمزة يبداء من كررى التحرير والتعمير .
كررى تحدثوا عن رجالا كالاسود الضارية،،، خاضو اللهيب وشتتو كتل الغزاة الباغية،،،
والنهر يطفح بالضحايا بالدماء القانية،، 
ما لان فرسان لنا بل فر جمع الطاغية،،،
يا إخوتي غنو لنا اليوم
وليذكر التاريخ أبطلا لنا
عبد اللطيف وصحبه
غرسو النواة الطاهرة
ونفوسهم فاضت حماسا كالبحار الزاخرة،،،،
من أجلنا سادو المنون
ولمثل هذا اليوم كانوا يعملون
غنو لهم يا إخوتي ولتحيا ذكرى التاريخ،،،،
يا إخوتي غنو لنا اليوم
إني أنا السودان أرض السؤدد هذه يدي،،،
ملأى بألوان الورود قطفتها من معبدي،،،
من قلب إفريقيا التي داست حصون المعتدي،،،
خطت بعزم شعوبها آفاق فجر أوحد،،،
فأنا بها وأنا لها
وسأكون أول مقتدي.
----------------------------------
سلسلة دكينيات تقدم التحليل الواقعى والخبر الصادق ولسان حال المظلومين والمكلومين دكتور عصام دكين

   

مشاركة الخبر علي :