الجميع يعلم أن قحط المتقزمة والتي سلطها الله علي السودان واهله حيناً من الدهر فعاثت فساداً وافساداً حاربت الله ورسوله اتذكرون سئ الذكر القراي؟ ام انسيتكم حربها التي اشعلتها دار القرآن الكريم التي جعلها الديوث حمدوك داراًللمثليين ؟قحط المتقزمة التي حاربت أهل السودان في قيمهم وأخلاقهم والقصة تطول وهي معروفة للكافة قحط المتقزمة ونظامها البائد اتخذا عدة واجهات لتنفث من خلالها سموم فسادها وافسادها لتدمير المجتمع وتفكيكه تنفيذاً لمؤامرة اسيادهم في قضم بلادنا وطمس هويتنا وذهاب ريحنا من تلك الواجهات كانت لجنة تسيير نقابة المحامين المحلولةالتي سرقت إسم المحامين ودارهم ولوثت الإسم والدار حين تبنت كبر(الاطاري ) وادعت أنها هي التي صنعته الي إن كشف كذبها وتأمرها عضو اللجنة المحلولة المحامي الوطني السوداني القح يحي محمد الحسين أبو الشهيد فقدم استقالته وكشف لأهل السودان التبعية والعمالة وخواء الضمير ليأتي بعده رئيس اللجنة الهارب ليقول أن 10% فقط من محتوي مسودة الاطاري جاءت من الخارج ليته لم يتكلم فقد فضحته مريم( المدحورة ) وفضحت قحط المتقزمة حين أكدت أن الاطاري انشئ بواسطة الأمم المتحدةواظنها تعني الخنزير الأممي المطرود(فولكر )وقامت بصياغته قانونية جنوب أفريقية معروفة بإنشاء مثل تلك المشاريع المدمرة للبلدان والشعوب لا نريد أن نطيل في شأن هذه اللجنة التي اختطفها الثنائي المكون من ريئسها وامينها العام وبالتالي يصبح هذا الثنائي شريكاً أصيلاً في إشعال نار الحرب علي أهل السودان مما يستوجب إقامة دعاوي جنائية عليهما والمطالبة باحضارهما بواسطة الإنتربول الحاقاً بشركائهم الذين صدرت ضدهم النشرة الحمراء....
اما الواجهة القحطاويةالمتقزمة الأخري والمتمثلة في ما يسمي محامو الطوارئ وهم في الحقيقة محامو الاِطاري وليس الطوارئ هذا قبل أن يخلعوا الروب ويلفوا الكدمول الملوث بدماء أهل السودان ودماء حرائهم فقد كانوا قبل ذلك شركاء اصلاءفي هتك قواعدالعدالة ولي عنق القانون وفتح( الدريبات ) فيه مع المأفونة لجنة التمكين حيث شهدنا بيع الذمم وابتزاز الناس والتجني عليهم وايداعهم السجون والحراسات بلا محاكمات وقطع الأرزاق وتشريد الأسر في ذلك العهد النتن المباد شهدنا القاضي الذي يجدد الحبس للمحبوسين ظلماً بالشهور بل والسنوات دون أن يمثل أمامه اياً منهم لجنة محامو الاطاري ظلت تمارس كل ذلك جنباً إلي جنب مع لجنة التمكين المأفونة في تناغم وانسجام تام حتي إذا ما اشعلت قحط التقّزمية العميلة الخائنة الخائبة نار الحرب الهوجاء لاذت واجهتها الاطارية بالصمت المعيب وكأنها قد اصيبت بالصمم والتبكم والعمي فلم يفتح الله عليها بكلمة تدين بها جرائم جناحها المسلح وليس العسكري فهم ليسوا إلا رعاة سوائم وشذاذ آفاق مرتزقة فقد رأي العالم كله مجزرة ودالنورة وشاهد علي الهواء اكثر من ثلاثمائة من جثامين الشيوخ والنساء والأطفال...
هذه اللجنةالوضيعة أصابها العمي فلم تري الفيديوهات التي بثها كلاب ال دقلو الأوغاد وهم يغتصبون حرائر السودان صمتت هذه الشرذمة واصابها البكم ولم تر الإبادة العرقية الجماعية في الجنينة وكأن في اذانها وقر فلم تسمع إن لم ترَ ما حاق بالوالي المغدور خميس أبكر رحمه الله صمتت هذه المجموعة المتأمرة دهراً طويلاً لتنطق بالأمس وهي تخرج للملأ مرتديةً الكدمول الملطخ بدماء شرفاء السودان وحرائره ببيان تتهم فيه الجيش بقتل مدنيين خارج نطاق القانون في اتهامات بلا دليل ولامسوغ وذلك جرياً علي عادتها لكنها بذلك وقعت في شر أعمالها ولتعلم هذه الفئة العميلة أنها قد وضعت نفسها بنفسها في خانة العدو لاهل السودان الشرفاء ذلك أن الشعب السوداني كله جيش والجيش كله شعب ما عدا جنجاقحط المتقزمة لتعلم قحط الجنجويديةالمتقزمة وواجهاتها بكل مسمياتها أن الجيش وقوات الأمن والشرطةهي تاج راس أهل السودان ومصدر فخرهم وعزهم هذا الجيش هو حامي الحمي وعشا البايتات ومقنع الكاشفات هل تعرفون هذه القيم؟ ام لم يزل علي قلوبكم اقفالها؟ جيشنا وقواتنا لا تستهدف المدنيين فكيف تستهدف من تبذل الأرواح رخيصةدونه مالكم كيف تحكمون؟ لكن يبدو أن العمالة والرتوع في مراتع الدود والبرك الاَسنة قد جردتكم من كل القيم ولم تعد علاقتكم بالسودان إلا بالرقم (غير الوطني ) فقد أصبح وجدانكم غير وجدان أهل السودان الشرفاء واندثرت عندكم قيم المروءة والشهامة والاباء والرجالة التي ماركات حصرية علي أهل السودان الشرفاء البهاليل
جيش السودان وقواته لا تخالف القانون وإن حدث وقام فرد أو افراد بارتكاب ما يخالف القانون سرعان ما تتم المحاسبة وفقاً للقانون ودونكم ما قام به مدير عام جهاز المخابرات العامة حين رفع الحصانة عن بعض منسوبي الجهاز في كسلا
لم تعد عندنا حمية الجاهلية ولا حمية القبيلة ولا المهنة غضبنا وحميتنا لله وللوطن فجيشنا وقواتنا هي الوطن فمن عاداها فقد عادا الوطن وأهله سنظل ندافع عن جيشنا وقواتنا بالقانون وسنظل ندافع معها بالسلاح وبكل شئ عن ترابنا وعرضنا وحقنا في الحياة الكريمة فوق أرضنا لن يستذلنا أحد كائن من كان من عرب وعجم وشذاذ آفاق وكلاب ضالة
شعب السودان بجيشه وامنه وشرطته والمشتركة والمقاومة الشعبية المسلحة يقوم الآن بتنفيذ إتفاق جدة بالقوة الجبرية
غداً القريب سنزيل العفن ونجتثه من فوق أرضنا فالعفن هو كل دقلاوي ومرتزق وكل جنجاقحط المتقزمة وواجهاتها وكل من أعان علينا أعدائنا ولو بشق كلمة أو حرف فالخاسر من خسر نفسه واهليه ونحن فوقهم بعون الله قاهرون وبقدرته مقتدرون
السودان بلدنا وفد شبر ما بندي
إلا مراكب العدو فوق دمانا تعدي
هذا نصر الله لأهل السودان الشرفاء وبذلك فليفرحوا
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
مشاركة الخبر علي :
الجميع يعلم أن قحط المتقزمة والتي سلطها الله علي السودان واهله حيناً من الدهر فعاثت فساداً وافساداً حاربت الله ورسوله اتذكرون سئ الذكر القراي؟ ام انسيتكم حربها التي اشعلتها دار القرآن الكريم التي جعلها الديوث حمدوك داراًللمثليين ؟قحط المتقزمة التي حاربت أهل السودان في قيمهم وأخلاقهم والقصة تطول وهي معروفة للكافة قحط المتقزمة ونظامها البائد اتخذا عدة واجهات لتنفث من خلالها سموم فسادها وافسادها لتدمير المجتمع وتفكيكه تنفيذاً لمؤامرة اسيادهم في قضم بلادنا وطمس هويتنا وذهاب ريحنا من تلك الواجهات كانت لجنة تسيير نقابة المحامين المحلولةالتي سرقت إسم المحامين ودارهم ولوثت الإسم والدار حين تبنت كبر(الاطاري ) وادعت أنها هي التي صنعته الي إن كشف كذبها وتأمرها عضو اللجنة المحلولة المحامي الوطني السوداني القح يحي محمد الحسين أبو الشهيد فقدم استقالته وكشف لأهل السودان التبعية والعمالة وخواء الضمير ليأتي بعده رئيس اللجنة الهارب ليقول أن 10% فقط من محتوي مسودة الاطاري جاءت من الخارج ليته لم يتكلم فقد فضحته مريم( المدحورة ) وفضحت قحط المتقزمة حين أكدت أن الاطاري انشئ بواسطة الأمم المتحدةواظنها تعني الخنزير الأممي المطرود(فولكر )وقامت بصياغته قانونية جنوب أفريقية معروفة بإنشاء مثل تلك المشاريع المدمرة للبلدان والشعوب لا نريد أن نطيل في شأن هذه اللجنة التي اختطفها الثنائي المكون من ريئسها وامينها العام وبالتالي يصبح هذا الثنائي شريكاً أصيلاً في إشعال نار الحرب علي أهل السودان مما يستوجب إقامة دعاوي جنائية عليهما والمطالبة باحضارهما بواسطة الإنتربول الحاقاً بشركائهم الذين صدرت ضدهم النشرة الحمراء....
اما الواجهة القحطاويةالمتقزمة الأخري والمتمثلة في ما يسمي محامو الطوارئ وهم في الحقيقة محامو الاِطاري وليس الطوارئ هذا قبل أن يخلعوا الروب ويلفوا الكدمول الملوث بدماء أهل السودان ودماء حرائهم فقد كانوا قبل ذلك شركاء اصلاءفي هتك قواعدالعدالة ولي عنق القانون وفتح( الدريبات ) فيه مع المأفونة لجنة التمكين حيث شهدنا بيع الذمم وابتزاز الناس والتجني عليهم وايداعهم السجون والحراسات بلا محاكمات وقطع الأرزاق وتشريد الأسر في ذلك العهد النتن المباد شهدنا القاضي الذي يجدد الحبس للمحبوسين ظلماً بالشهور بل والسنوات دون أن يمثل أمامه اياً منهم لجنة محامو الاطاري ظلت تمارس كل ذلك جنباً إلي جنب مع لجنة التمكين المأفونة في تناغم وانسجام تام حتي إذا ما اشعلت قحط التقّزمية العميلة الخائنة الخائبة نار الحرب الهوجاء لاذت واجهتها الاطارية بالصمت المعيب وكأنها قد اصيبت بالصمم والتبكم والعمي فلم يفتح الله عليها بكلمة تدين بها جرائم جناحها المسلح وليس العسكري فهم ليسوا إلا رعاة سوائم وشذاذ آفاق مرتزقة فقد رأي العالم كله مجزرة ودالنورة وشاهد علي الهواء اكثر من ثلاثمائة من جثامين الشيوخ والنساء والأطفال...
هذه اللجنةالوضيعة أصابها العمي فلم تري الفيديوهات التي بثها كلاب ال دقلو الأوغاد وهم يغتصبون حرائر السودان صمتت هذه الشرذمة واصابها البكم ولم تر الإبادة العرقية الجماعية في الجنينة وكأن في اذانها وقر فلم تسمع إن لم ترَ ما حاق بالوالي المغدور خميس أبكر رحمه الله صمتت هذه المجموعة المتأمرة دهراً طويلاً لتنطق بالأمس وهي تخرج للملأ مرتديةً الكدمول الملطخ بدماء شرفاء السودان وحرائره ببيان تتهم فيه الجيش بقتل مدنيين خارج نطاق القانون في اتهامات بلا دليل ولامسوغ وذلك جرياً علي عادتها لكنها بذلك وقعت في شر أعمالها ولتعلم هذه الفئة العميلة أنها قد وضعت نفسها بنفسها في خانة العدو لاهل السودان الشرفاء ذلك أن الشعب السوداني كله جيش والجيش كله شعب ما عدا جنجاقحط المتقزمة لتعلم قحط الجنجويديةالمتقزمة وواجهاتها بكل مسمياتها أن الجيش وقوات الأمن والشرطةهي تاج راس أهل السودان ومصدر فخرهم وعزهم هذا الجيش هو حامي الحمي وعشا البايتات ومقنع الكاشفات هل تعرفون هذه القيم؟ ام لم يزل علي قلوبكم اقفالها؟ جيشنا وقواتنا لا تستهدف المدنيين فكيف تستهدف من تبذل الأرواح رخيصةدونه مالكم كيف تحكمون؟ لكن يبدو أن العمالة والرتوع في مراتع الدود والبرك الاَسنة قد جردتكم من كل القيم ولم تعد علاقتكم بالسودان إلا بالرقم (غير الوطني ) فقد أصبح وجدانكم غير وجدان أهل السودان الشرفاء واندثرت عندكم قيم المروءة والشهامة والاباء والرجالة التي ماركات حصرية علي أهل السودان الشرفاء البهاليل
جيش السودان وقواته لا تخالف القانون وإن حدث وقام فرد أو افراد بارتكاب ما يخالف القانون سرعان ما تتم المحاسبة وفقاً للقانون ودونكم ما قام به مدير عام جهاز المخابرات العامة حين رفع الحصانة عن بعض منسوبي الجهاز في كسلا
لم تعد عندنا حمية الجاهلية ولا حمية القبيلة ولا المهنة غضبنا وحميتنا لله وللوطن فجيشنا وقواتنا هي الوطن فمن عاداها فقد عادا الوطن وأهله سنظل ندافع عن جيشنا وقواتنا بالقانون وسنظل ندافع معها بالسلاح وبكل شئ عن ترابنا وعرضنا وحقنا في الحياة الكريمة فوق أرضنا لن يستذلنا أحد كائن من كان من عرب وعجم وشذاذ آفاق وكلاب ضالة
شعب السودان بجيشه وامنه وشرطته والمشتركة والمقاومة الشعبية المسلحة يقوم الآن بتنفيذ إتفاق جدة بالقوة الجبرية
غداً القريب سنزيل العفن ونجتثه من فوق أرضنا فالعفن هو كل دقلاوي ومرتزق وكل جنجاقحط المتقزمة وواجهاتها وكل من أعان علينا أعدائنا ولو بشق كلمة أو حرف فالخاسر من خسر نفسه واهليه ونحن فوقهم بعون الله قاهرون وبقدرته مقتدرون
السودان بلدنا وفد شبر ما بندي
إلا مراكب العدو فوق دمانا تعدي
هذا نصر الله لأهل السودان الشرفاء وبذلك فليفرحوا
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
مشاركة الخبر علي :