
الدكتور/ أحمد التجاني محمد يكتب ..مستشاري المليشيا وكل من شايع ال دقلو الارهابية واتبع فتنة المحيا
*🌀مستشاري المليشيا وكل من شايع ال دقلو الارهابية واتبع فتنة المحيا*
(عن ابي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو ويقول اللهم إني أعوذ من عذاب القبر و من عذاب النار ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال ) رواه البخاري ومسلم
مستشاري مليشيا ال دقلو الارهابية العائدين للحق ولجادة الطريق اقولها لكم واضحا وبدون نفاق أو تزلف اجلسوا في الصفوف الخليفة لا مع الرجال ولا مع النساء وما تتكلموا في الشأن العام نهائي ..!!
اجلسوا في الصفوف الخليفة فشر صفوف الرجال آخرها ، ولا يحق لكم الحديث في الشأن العام نهائي بعد أن وقعت عليكم علة قادحة وجرح لا يقبل التعديل الي ابد الابدين ..!
وفي هذا الرأي مستند الي دليل وحجة من خلال الاستقرار وتتبع الأحكام
حدثنا معمر عن قتادة, في قوله ( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ ) قال
لا يهوي شيئا إلا ركبه لا يخاف الله وقال آخرون بل معنى ذلك
أفرأيت من اتخذ معبوده ما هويت عبادته نفسه
وقال آخرون معناه اتخذ معبوده هواه فيعبد ما تهواه نفسه
و قال سعيد بن جبير كانت العرب يعبدون الحجارة والذهب والفضة فإذا وجدوا شيئا أحسن من الأول رموه وعبدو غيره
و قال ابن عباس والحسن وقتادة ذلك اتخذ دينه ما يهواه فلا يهوى شيئا إلا ركبه لأنه لا يؤمن بالله ولا يخافه
فالأشخاص الذين يتبعون أهواءهم ويتركون الهدى الإلهي ويعبدون المال
لا يمكن أن يامنوا خالص
تحدث العلماء عن فتنة المحيا والممات، وقال بعضهم فتنة المحيا هي أن يفتن الإنسان بالدنيا وينغمس فيها وينسي الآخرة لذالك جاء الاستعاذة من فتنة المحيا والممات والمسيح الدجال
وقال السندي شارح جامع الترمذي فتنة المحيا ما يعرض للانسان مدة حياته من الافتتان بالدنيا والشهوات والجهالات وأعظمها والعياذة بالله الخاتمة عند الموت
واعتبر بعض المتأخرين من العلماء أن البحث عن الديمقراطية من فتنة المسيح الدجال
لهذا فإن فتنة حميتي مثل فتنة المسح الدجال قال انا المسيح وفي يده اليمني الجنة وفي اليسري النار
فاتبعه كثير من أصحاب إلنفس والهوي والضلال المبين طمعا فيما عنده من حطام الدنيا وعرض زائل ونعيم منقطع ومبتور
فضلوا واضلوا
حواري المسيح الدجال
اقعدوا طرف وما تقدونا بالكلام والتنزيل
(الا في الفتنة سقطوا ) وفي القيم الدينية والأخلاقية والإنسانية والوطنية
فازحوا في آخر الصفوف فشر صفوف الرجال آخرها
نار تسوق الناس أرض الحشر ..وفتنة المحيا وضم القبر
اللهم انا نعوذ بك من عذاب القبر ومن عذاب النار ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال
مشاركة الخبر علي :