مجلس السيادة الانتقالي يدعو المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الإنسان لادانة واستنكار الجرائم ومحاسبة مرتكبيها من مليشيا الدعم السريع الإرهابية.
* السؤال الذى يطرح نفسة هل أعضاء مجلس السيادة مؤهلين فعلا لإدارة البلاد فى هذا الظرف العصيب؟
* ما هى الحلول؟
* ما قدمة مجلس السيادة فى بيانه لا يرقى لمستوى الحدث ما حدث لقرية ود النورة وقبلها إبادة جماعية ونحن نتفرج وننتظر كل يوم إبادة جديدة.
* حيث اصدر مجلس السيادة بيان يدعو المجتمع الدولى للادانة وليس معه قرارات حاسمة.
* بالطبع يا مجلس السيادة المجتمع الدولى والمنظمات الدولية ستدين وتستنكر ثم ماذا بعد يا مجلس السيادة؟
قال مجلس السيادة فى بيانه ...
في جريمة نكراء يندى لها جبين الإنسانية، أقدمت مليشيا الدعم السريع الإرهابية على إرتكاب مجزرة بشعة في حق المدنيين العزل في قرية ود النورة بولاية الجزيرة والتي راح ضحيتها عدد كبير من المواطنين الأبرياء. لتضاف هذه الجريمة البشعة لسلسلة الجرائم التي ترتكبها هذه المليشيا المتمردة في كثير من ولايات السودان. وهي أفعال إجرامية تعكس السلوك الممنهج لهذه المليشيات في إستهداف المدنيين ونهب ممتلكاتهم وتهجيرهم قسرياً من مناطقهم.ومجلس السيادة إذ يشير لهذه الجريمة الموثقة، يدعو المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان لإدانة وإستنكار هذه الجرائم ومحاسبة مرتكبيها من مليشيا الدعم السريع الإرهابية،إعمالاً لمبدأ عدم الإفلات من العقاب. ويترحم مجلس السيادة الإنتقالي على شهداء هذه المجذرة، سائلاً الله العلي القدير أن يتقبلهم القبول الحسن ويلهم آلهم وذويهم الصبر ....
* اوبس...ما فى حاجه تانى...الله يكون فى عونا....
دكتور عصام دكين
مشاركة الخبر علي :